Sustainable Development: The New Quality Standard in Higher Education
Dr. Josetta Maclaug
Roosevelt University, USA
موعد المحاضره: 11:30-12:30 يوم الثلاثاء 10-5-2011
الأستاذ الدكتور داوود عبدالملك الحدابي
جامعة العلوم والتكنولوجيا، اليمن
موعد المحاضره: 09:30-10:30 يوم الاربعاء 11-5-2011
تجربة كلية الآداب والعلوم في الاعتماد الاكاديمي، والتحديات والدروس المستفادة
الدكتورة سهام القرضاوي
جامعة قطر، قطر
موعد المحاضره: 14:30-15:30 يوم الاربعاء 11-5-2011
بناء نظام الجودة الداخلي في مؤسسات التعليم العالي
الأستاذ الدكتور عوض القرني
جامعة الملك سعود، السعودية
موعد المحاضره: 09:30-10:30 يوم الخميس 12-5-2011
Sustainable Development: The New Quality Standard for Higher Education
Abstract
Institutions of higher education have as their goal to be both high quality and competitive on a regional and global level. Achieving these outcomes requires that institutions examine the quality of colleges and universities from multiple perspectives, one of which is how they perform on the three principles of sustainable development – economic responsibilities, social responsibilities, and environmental responsibilities. Institutions can be successful on these principles through implementation of sustainable processes, procedures and outcomes that are fully integrated into the quality initiatives of colleges and universities. This presentation addresses what the resulting infrastructure might look like and how it can support sustainable institutions that must be both high quality and competitive?
Dr. Josetta McLaughlin is an Associate Professor of Management in the Heller College of Business Administration at Roosevelt University where she is a former School Director and Department Chair of the Department of Management and Marketing. She has presented and taught workshops in North America, Europe, Africa, China, and Taiwan on topics ranging from strategic management of higher education to process and outcomes benchmarking, student retention and sustainable development. Among other publications, she is co-author of The Information Mosaic: Strategic Decisionmaking for Colleges and Universities. She has been active in the International Academy of Management, the International Association of Business and Society, the Association for Institutional Research, the Consortia for Student Retention Data Exchange.
ترتيب الجامعات رؤية نقدية
لقد بدأ ترتيب الجامعات في الولايات المتحدة الأمريكية في مطلع الثمانينات، ثم تبع ذلك في المملكة المتحدة حيث قامت دور النشر بهذه المهمة سعياً في مساعدة اولياء الأمور في عملية إتخاذ القرار المتعلق بالتحاق أبنائهم في التخصصات والجامعات المختلفة.
ثم تبع ذلك أن قامت إحدى الجامعات الصينية كمؤسسة أكاديمية بتصميم نظام لترتيب الجامعات في العالم. ثم تتابعت المؤسسات في البلاد والمناطق العالمية مثل أوروبا أفريقيا وآسيا وغيرها.
والمتتبع للأنظمة المختلفة لترتيب الجامعات يجد أن المعايير والمؤشرات وأوزانها تتفق وتختلف، فقد تجد نفس المؤشر مثل البحث العلمي مستخدم كمعيار لجميع انظمة الترتيب إلا أن الوزن المعطى له لم يختلف بين الأنظمة، وهذا بالطبع يعكس إهتمامات وأولويات تلك الأنظمة.
فإحدى الجامعات مثلاً تقع في تصنيف بريطانيا السابع عشر بينما تقع في الترتيب أكثر من مائتين في نظام شنغاهاي.
وللأسف الشديد فإن المنطقة العربية لازالت مستهلكة ولم تقم كما قامت بقية المناطق بتصميم نظام يعكس واقعها وأولوياتها مستفيدة من بقية الأنظمة ولكن ليست بالضرورة مطابقة لها.
تم التطرق في هذه الورقة إلى نظم الترتيب الرئيسية ( الأمريكية، البريطانية، الصينية ) كما سيتم التطرق إلى نقد وتحليل أنظمة الترتيب المختلفة والوصول إلى رؤية مفادها أن على المنطقة (الجامعات العربية) أن تقوم بتطوير نظام ترتيب يبنى على خبرات الآخرين في العالم وخصوصيات الزمان والمكان والمؤسسات في المنطقة كما فعلت بقية المناطق كاوروبا وأفريقيا وآسيا وأمريكا وغيرها.
الأستاذ الدكتور داوود عبدالملك الحدابي
أستاذ التربية العملية في الجامعات اليمنية
الرئيس المؤسس لجامعة العلوم والتكنولوجيا اليمنية.
حالياً نائب رئيس مجلس الإدارة لجامعة العلوم والتكنولوجيا في اليمن.
مستشار الجودة في التعليم.
رئيس تحرير المجلة العربية لضمان جودة التعليم الجامعي الصادرة عن اتحاد الجامعات العربية
رئيس تحرير مجلة الدراسات الاجتماعية – جامعة العلوم والتكنولوجيا
رئيس تحرير المجلة العربية لتطوير التفوق.
رئيس تحرير العربية للتربية العلمية
عمل مستشاراً للعديد من المنظمات الدولية مثل البنك الدولي واليونسكو واليونيسيف ومركز الإنماء التربوي بأمريكا والمنظمة العربية للتنمية والإدارة وغيرها.
عمل مستشاراً في مجال تطوير المناهج والتعليم المفتوح، وإعداد الاستراتيجيات في اليمن مثل وزارة التربية والتعليم ، ووزارة التعليم العالي اليمني، رئاسة الوزراء ، والعديد من الجامعات والمدارس الحكومية والخاصة في اليمن.
نشر أكثر من سبعين بحث علمي في مجلات علمية محكمة.
اشرف على أكثر من ستين رسالة ماجستير ودكتوراه في مجال التربية والإدارة.
قام بترقية العديد من أعضاء هيئة التدريس في الجامعات اليمنية والعربية والأجنبية إلى أستاذ مشارك وأستاذ في مجال التربية العملية.
شارك في تأليف العديد من الكتب الجامعية والمدرسية في الجمهورية اليمنية.
عضو مؤسس للعديد من منظمات المجتمع المدني داخل وخارج اليمن.
تجربة كلية الآداب والعلوم في الاعتماد الاكاديمي، والتحديات والدروس المستفادة
تلخص المحاضرة الإجراءات و الخطوات التي قامت بها كلية الآداب و العلوم بجامعة قطر لضمان جودة برامجها من خلال مراجعة معظم برامج الإنسانيات و محاكاتها ببرامج مماثلة و قويه في جامعات معتمده، أو من خلال السعي للحصول على الاعتماد الأكاديمي من جهات عالمية للبرامج العلمية. كما ستلقي الضوء على الإطار الزمني لهذه العملية و متطلباتها و التحديات التي واجهت الكلية أثناء هذه العملية التي تهدف إلى ضمان جودة المخرجات التعليمية. كما ستوضح الدروس المستفادة أثناء تطبيق هذه العملية.
الدكتورة سهام القرضاوي حصلت على درجة البكالوريوس في الكيمياء من جامعة قطر في عام1981، و تم تعيينها معيدة، و حصلت على درجة الدكتوراه من جامعة ريدينغ (Reading) بريطانيا في عام 1992، و عند عودتها عملت أستاذاً مساعداً حتى عام 2004 حيث تم ترقيتها إلى أستاذ مشارك، وحصلت في العامين 2000، 2002 على منحة جامعة قطر للبحث العلمي بجامعة ستراثكلايد ، (Strathclyde) في جلاسكو ، وجامعة هامبورغ (Hamburg) بألمانيا، كما حصلت على منحة الـ (DAAD)الألمانية في صيف 2003 لإجراء بحوث بجامعة هانوفر. و قد نشرت ما يقارب العشرون بحثاً.
شغلت الدكتورة سهام القرضاوي عدة مناصب إدارية في جامعة قطر، منها رئيس قسم الكيمياء، و عميداً مساعداً لشؤون الطلاب .
و في سبتمبر 2005 تم تعيينها عميدة لكلية الآداب والعلوم و هي أكبر كليات جامعة قطر حيث قامت خلال وجودها في هذا الموقع بتحقيق العديد من الإنجازات للكلية كما ساهمت بقوة في مسيرة تطوير الجامعة، فقد حصل خلال فترة عمادتها كل من برنامج الكيمياء وبرنامج العلوم الحيوية الطبية على الاعتماد الأكاديمي من جهات عالمية متميزة، كما تم مراجعة معظم البرامج و الخطط الأكاديمية، بالإضافه لاستحداث برامج جديدة بالغة الأهمية ذات تخصصات بينية في الكلية أهمها برنامج الصيدلة الذي تحول لكلية منفصله بعد ذلك،، و تخصص الشؤون الدولية، وتخصص العلوم البيئية و تخصص الخدمة الاجتماعية .
و في فبراير 2010 التحقت د. سهام بجامعة تمبل (TEMPLE) في ولاية بنسلفانيا في الولايات المتحدة الأمريكية كأستاذ زائر لاجراء أبحاث في مجال الكيمياء التخليقية الدوائية،، و في يناير 2011 حصلت على منحة فولبرايت الأمريكية لاستكمال أبحاثها في نفس الجامعة.